الغائب
ليست بعيدة عن المنظر
إنها هنا
داخل الأحشاء
تحملك نحو وطنِ
صار هماً وخريطه.
السماء لا زالت تحبل بالغيوم
فوقها.
والأرض لا زالت تختزن
الأمل.
نسوة كتثيرات
تَلَفَعَنَ بالبرد
منتظرات عودة الغائب
حبيبٌ
أخٌ
ولدٌ
زوجٌ
صديقٌ
ليس بعيداً أن يأتي المطر
الجمعة، 13 مارس 2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اولا الصورة اللى فوق دى
ردحذفخليتنى افطس على نفسى من الضحك
ثانيا بوست لذيذ ربنا يرجع كل غائب الى داره
واهله واصحابه